تابعنا جميعا مفرزات حوار الشباب الذي بادر به رئيس الجمهورية و الذي تحول شئا فشئا الى "الحمار" الوطني حسب متابعي الشأن العام و ذلك مباشرة بعد مغادرته أبواب قرطاج و تولي ماهر بن ضياء و البروقراطية تسيير الأمور فهل يمكن انقاذ ما تبقى من هذا الحوار